هي فقط !!
أمآمها أكون أنـا كمآ أنا
وَ بجوآرهها أشعرُ بَ أنني ( آكون بخير ) ♥ !

هي التيّ أصرخ بههآ ،
... و آضحك من قلبي معههـآ ،
هي فقط أمآمها من الممكن ؛
أكون غبيه أو أتغآبىى حتى . .
آكونُ بلههاء دون أن أفكر في
مآ إذا كان شيء غبي أمُ مضحكك !
أستطيعُ دومًا إن أخرج مآ بَ داخلي ،
دؤن أن أعيد التفكيرر فيمآ أقول ؛
أستططيعُ أن أقول أي شيء أي شيء ..

( هيَ نصفي ) ؛
الذي ﻵ أكتممل دُونه ♥ـ♥ ،
هي اللتيّ ﻵ أستطيعُ إخرآجهها
من رأسي أبدًا مهمآ إستملكوني
ومههمآ فعلـوا !

تعذرني مهمآ حدّث ..
وتفهمنُي حتى وإن كآن بيننا ( أجهززةٌ فقط ) !
مــحـــظـــوظــــةة أنـا بـــههآ



لا تلوميني صديقتي..لم أتغير من تلقاء نفسي..بل لم أتغير أبدآ.. مازلت أحبك وأشتاق إليك ويقتلني الحنين للقاء..لكن..كل ما في الأمر أني لم أجد نفسي في حياتك بقدر ما أنتي لي.. بذلت قصاري جهدي ف الإقتراب.. لكن كثيرآ ما كان يصدمني ردة فعلك .. لم تكن أبدآ كما تمنيت.. وددت لو حتي تمنحيني بعض اهتمام يغريني بالبقاء.. لكن يبدو أني فشلت في كسب حبك أو ربما في جعلك تبديه لي.. لذا فجأه ..توقفت .. ! لم يعد بوسعي الإقتراب أكثر كيلا تسأمي قربي فأصاب أنا بمزيد من خيبة الأمل..!توقفت .. لأني أوقن أن المشاعر لم تكن أبدآ لتستجدي فإما تمنح وإما لاااا..توقفت.. ومازلت صديقتي كما أنت بداخلي.. لم يتغير حبي لك يومآ.. مازلت أقلب في شريط الذكريات أبكي أحيانآ.. وأبتسم أخري.. حتمآ هو ليس خطؤك .. بل ربما وددت أن أملأ حياتك كما تملئين أنت حياتي..لكن يبدو أنني كنت حالمه .. وأكثر من الازم..!! لذا أوصدت باب الأحلام تمامآ..معك أو مع غيرك.. فقد أصبحت أكثر واقعيه...و...وأكثر وحده..!! !}...